الزّعم أنّ القرآن الكريم لا يراعي الفوارق الزّمنيّة بين الأنبياء والرّسل.
– يدّعي بعض المتوّهمين أنّ القرآن الكريم لا يراعي الفوارق الزّمنيّة بين الأنبياء، ويستدلّون على ذلك بقوله سبحانه وتعالى: ( ووهبنا له إسحاق ويعقوب كلّاً هدينا ونوحاً هدينا من قبل ومن ذريَّته داوود وسليمان وأيّوب ويوسف وموسى وهارون وكذلك نجزي المحسنين) (84) (الأنعام)، فأيّوب بن أموص بن أسباط عيص بن إسحاق، ويتساءلون: أين أيّوب من…