تفسير آية: ((وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها كانَ عَلى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِيًّا (71) ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيها جِثِيًّا [مريم: 71 – 72].
أوَّلاً: يفسّر الورود: أ- بالدّخول في النّار – ب- بالمرور على الصّراط ج – بالإشراف عليها من بعد – د- برؤيتها في القبر – هـ- بأنَّها في حقّ الكفّار فقط. ثانياً: وإن منكم إلا واردها: هذا قسم والواو تتضمَّنه، ويفسُّره الحديث الشّريف، «لا يموت لأحد من المسلمين ثلاثة من الولد فتمسّه النّار إلَّا تحلّة القسم»…