سيبقى الأزهر على العهد:
أراد الفاطميّون لما بنوا الأزهر أن يكون مسخّراً لنشر عقائدهم الباطلة الباطنيّة، وأراده الله تعالى لأمر جلل، فكان منارة للحقّ، ونبراساً للهداية والعلم، فتخرج فيه مئات الآلاف من العلماء والدّعاة الّذين نشروا وينشرون هذا الدّين في العالم، ويدحضون شبهات المغرضين. واليوم يصدع الإمام الأكبر الدّكتور أحمد الطّيب شيخ الأزهر بالحقّ في خدعة الدّين الإبراهيميّ الواحد،…